من كتاب 200سؤال وجواب في العقيده 7
مــــــــــــــلتقي الدعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــيات الـي الله :: ملتقــــــــــــــي العلــــــــــــــــــوم الشرعيـــــــــــــــــــــــــه :: ~العقيدة والتوحيد
صفحة 1 من اصل 1
من كتاب 200سؤال وجواب في العقيده 7
[b][size=21]الدرس السابع:
النهاردة بإذن الله هنتكلم عن الشرط السابع من شروط الشهادتين وخليناه في درس لوحده لأهميته وهنتكلم عن الجزء الأول منها فقط :
السابع : المحبة لها ولأهلها ؛ والموالاة والمعاداة لأجلها
يا ترى إحنا بنحب الإسلام ولا كل علاقتنا بيه إننا اتولدنا لقينا نفسنا
مسلمين وأهلنا قالوا لينا صلوا وصوموا وزكوا وحجوا علشان دي أركان الإسلام؟
ولا بنحبه فعلا؟
أكيد قبل ما تحبيه هتكوني بتحبي ربنا سبحانه وتعالى
بس الحب ده حب حقيقي ولا مجرد كلام؟
علشان تمتحني محبتك عايزاكي تبصي لنفسك في كذا موطن أو موضع
الموطن الاول
"
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ
فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ
عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي
سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ
يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ " ﴿ المائدة:54 ﴾
هل تتصوري أن حد يدخل الجنة وهو لا يحب الله عز وجل أو أن الله سيُدخل الجنة أي حد هو عز وجل لا يحبه ؟
لابد أن تكون العلاقة متبادلة " فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ "
طيب ماهى صفات هؤلاء القوم ؟
"أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ
يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ
ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴿
54 ﴾ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا
الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ
﴿ 55 ﴾ وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا
فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ ﴿ 56 ﴾ " المائدة
هل حققتي هذه النقطة فعلا ؟
انتبهي
جيدًا لهذه النقطة إياكي أن يبغض قلبك أي مسلم يعني الصحيح أنك ممكن
تبغضي ما يعمله مثلاً من بدعة أو من فسق أو من معصية وما إلى ذلك ولكن لا
بد أن تحبيه لإسلامه أن لا يكون بغضك للمسلم كبغضك للكافر وربما كان أشد
من بغضك للكافر تنبهوا إلى هذه النقطة لأنها فى غاية الأهمية.
وهنا نطرح سؤال مهم
النهاردة بإذن الله هنتكلم عن الشرط السابع من شروط الشهادتين وخليناه في درس لوحده لأهميته وهنتكلم عن الجزء الأول منها فقط :
السابع : المحبة لها ولأهلها ؛ والموالاة والمعاداة لأجلها
يا ترى إحنا بنحب الإسلام ولا كل علاقتنا بيه إننا اتولدنا لقينا نفسنا
مسلمين وأهلنا قالوا لينا صلوا وصوموا وزكوا وحجوا علشان دي أركان الإسلام؟
ولا بنحبه فعلا؟
أكيد قبل ما تحبيه هتكوني بتحبي ربنا سبحانه وتعالى
بس الحب ده حب حقيقي ولا مجرد كلام؟
علشان تمتحني محبتك عايزاكي تبصي لنفسك في كذا موطن أو موضع
الموطن الاول
"
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ
فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ
عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي
سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ
يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ " ﴿ المائدة:54 ﴾
هل تتصوري أن حد يدخل الجنة وهو لا يحب الله عز وجل أو أن الله سيُدخل الجنة أي حد هو عز وجل لا يحبه ؟
لابد أن تكون العلاقة متبادلة " فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ "
طيب ماهى صفات هؤلاء القوم ؟
"أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ
يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ
ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴿
54 ﴾ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا
الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ
﴿ 55 ﴾ وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا
فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ ﴿ 56 ﴾ " المائدة
هل حققتي هذه النقطة فعلا ؟
انتبهي
جيدًا لهذه النقطة إياكي أن يبغض قلبك أي مسلم يعني الصحيح أنك ممكن
تبغضي ما يعمله مثلاً من بدعة أو من فسق أو من معصية وما إلى ذلك ولكن لا
بد أن تحبيه لإسلامه أن لا يكون بغضك للمسلم كبغضك للكافر وربما كان أشد
من بغضك للكافر تنبهوا إلى هذه النقطة لأنها فى غاية الأهمية.
وهنا نطرح سؤال مهم
كيف يجتمع الحب والبغض في شخص واحد؟ كيف أحب الشخص من جانب وأبغضه من جانب؟
أقول:
هذا ميسر، فهذا الأب رُبما ضرب ابنه وآلمه تأديباً وزجراً، ومع ذلك يبقى
الأصل أنَّ الأبُ يحبُ ابنه محبةً جبلية، فيجتمع الأمران.
هذا ميسر، فهذا الأب رُبما ضرب ابنه وآلمه تأديباً وزجراً، ومع ذلك يبقى
الأصل أنَّ الأبُ يحبُ ابنه محبةً جبلية، فيجتمع الأمران.
وكذلك
المعلم مع تلاميذه أو الرجل مع زوجته إذا زجرها، أو هجرها إذا كان الأمر
يقتضي ذلك، لكن يبقى الأصل في ذلك محبتها والميل إليها، فإذا كان الشخصُ
يجتمع في إيمانٍ مع ارتكابِ محرمات أو ترك واجبات ممَّا لا ينافي
الإيمان بالكلية فإنَّ إيمانه يقتضي حبّه ونصرته، وعصيانهِ يقتضي عداوته
وبغضه على حسب عصيانه.
المعلم مع تلاميذه أو الرجل مع زوجته إذا زجرها، أو هجرها إذا كان الأمر
يقتضي ذلك، لكن يبقى الأصل في ذلك محبتها والميل إليها، فإذا كان الشخصُ
يجتمع في إيمانٍ مع ارتكابِ محرمات أو ترك واجبات ممَّا لا ينافي
الإيمان بالكلية فإنَّ إيمانه يقتضي حبّه ونصرته، وعصيانهِ يقتضي عداوته
وبغضه على حسب عصيانه.
ومما
يبيّن هذا الأمر، ما جاء في هدى النبي- صلى الله عليه وسلم - فقد حقق-
عليه السلام - الأمرين، والدليل ذاك الرجل الذي يشربُ الخمر في عهد رسول
الله - صلى الله عليه وسلم - واسمه عبد الله، وكان كثيراً ما يُؤتى به
فيجلد، فأتي به في أحدِ المرات، فقال أحد الحاضرين: لعنهُ الله ما أكثر ما
يُؤتى به، فقال- عليه السلام -: ((لا تلعنهُ، أما علمت أنَّه يحبُ الله
ورسوله)) أو كما ورد في الحديث فمقتضى العداوة والبغضاء أن أقام عليه الحد
فجلده، وفي نفس الوقت أيضاً، مقتضى الحب والولاء له، أن دافع عنهُ- عليه
الصلاة والسلام - فقال: ((لا تلعنه)).
يبيّن هذا الأمر، ما جاء في هدى النبي- صلى الله عليه وسلم - فقد حقق-
عليه السلام - الأمرين، والدليل ذاك الرجل الذي يشربُ الخمر في عهد رسول
الله - صلى الله عليه وسلم - واسمه عبد الله، وكان كثيراً ما يُؤتى به
فيجلد، فأتي به في أحدِ المرات، فقال أحد الحاضرين: لعنهُ الله ما أكثر ما
يُؤتى به، فقال- عليه السلام -: ((لا تلعنهُ، أما علمت أنَّه يحبُ الله
ورسوله)) أو كما ورد في الحديث فمقتضى العداوة والبغضاء أن أقام عليه الحد
فجلده، وفي نفس الوقت أيضاً، مقتضى الحب والولاء له، أن دافع عنهُ- عليه
الصلاة والسلام - فقال: ((لا تلعنه)).
بنسمع كتير كلمة الحب في الله والبغض في الله
وهنفهم معناها النهاردة بإذن الله بالنسبة لعلاقة المسلمين مع بعض
ففي الصحيحين : "ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان، من كان الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، ومن أحب عبدا لا يحبه إلا لله، ومن يكره أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار."
طيب ازاي تتحقق هذه الأمور فعلا ويبقى الحب لله ؟
قال العلماء: والحب في الله هو حب المؤمن من أجل دينه وعبادته لله وطاعته
له وامتثال أوامره واجتناب نواهيه لا لقرابة أو مصلحة دنيوية ، والبغض
عكسه، فالمؤمن يبغض العاصي بسبب معصيته لا لسبب آخر من تضارب المصالح أو الخلافات الشخصية.. وبحسب هذه المعصية يكون البغض،
ويبقى الحب ده لايزيد بالبر ولاينقص بالجفاء
يعني لمايديلي هديه أحب الشخص أكتر ولو لم يقدم لي هدية حبه يقل في قلبي
ده مش حب في الله
يقول صلى الله عليه وسلم : "والذى نفسى بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا "
صعبة ولا تقدري تعمليها ؟
[/size][/b]
الموطن الثاني
وتفقدي نفسك أيضا عند قول الله تبارك وتعالى
"قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ
اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴿ آل
عمران :31 ﴾" وهنا أيضا محبة متبادلة
قال الحسن البصرى رحمه الله "زعم أقوام أنهم يحبون الله فابتلاهم بهذه الآية"
يعنى
مثلا أنك جالس فى مدرج كبير وتقول الذى يحب الله يرفع يده كل الناس سترفع
يدها طيب هيا نتبع الرسول صلى الله عليه وسلم يقولون آه أنت تريد أن ترجع
عقارب الساعة إلى الوراء حتى قال قائلهم لو بعث النبى صلى الله عليه وسلم
فى عصرنا هذا ورشح نفسه ما انتخبته!! هذا مرتد عن الإسلام الذى يقول هذه
المقالة مرتد عن الإسلام !! وهل يسعى أحد أن يخرج عن رسول الله صلى الله
عليه وسلم
مينفعش نقول إن ماجاء به الرسول صلى الله عليه وسلم لا يصلح لزماننا
تلاقي في ناس مش عايزة تحكم بشرع الله وتقول انتم عايزين في القرن الواحد والعشرين تقطعوا يد السارق ؟
ايه التخلف ده ؟
والعياذ بالله
لو بتحبي ربنا فعلا و عايزة ربنا يحبك يبقى لازم تتبعي كل ما يأمرك به وكل ما يأمرك به نبيه صلى الله عليه وسلم
وتقولي سمعنا وأطعنا .
لازم يبقى عندك يقين داخلي
إن الإسلام فيه صلاح الحال وأنه يصلح لكل زمان ومكان حتى قيام الساعة .
الموطن الثالث :
وكذلك تفقدي نفسك عند قول النبي صلى الله عليه وسلم فى صحيح البخارى من
حديث أبى هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:"قال الله عز وجل من عاد لى وليا فقد آذنته بالحرب "
قال العلماء: إن أبغض الولي؛ لما هو علي من الدين، فهذا ظاهر دخوله في الحديث، وأما إن عاداه لأجل الدنيا، وحصل بينه وبينه خصومات؛
لأجل الدنيا فهذا فيه تفصيل، إن صار معه خصومات بغضاء وكره، فإن يخشى
عليه أن يدخل في هذا الحديث، وأما إن كانت الخصومات بدون بغضاء، فإنه لا
يدخل في هذا الحديث
والولي عند أهل السنة والجماعة عرف بأنه: كل مؤمن تقي ليس بنبي، هذا الولي في الاصطلاح عند أهل السنة والجماعة، يعني: أن الولي كل من عنده إيمان وتقوى.
في ناس دلوقتي كتير بتنفر من كل ماهو اسلامي أو نقدر نقول كل من يحاول
التمسك بالدين بدعوى إنتم عايزين تحرموا علينا كل حاجة ؟ ودول لو مسكوا
البلد الدنيا كلها هتخرب وهيخلونا نلبس الحجاب ويمنعونا من كذا وكذا وكذا
وسمعنا من الكلام ده كتير
تسأليهم طيب بتكرهوهم ليه ؟
انتم سمعتوا منهم ؟ ناقشتوهم ؟ تعرفوا بيفكروا ازاي وايه دليلهم ؟
يقولوا لأه !
بنكرههم وخلاص .
ومش بيدوا لنفسهم فرصة بس إنهم حتى يتناقشوا ويعرفوا أفكاره صح ولا غلط
وهل فعلا هو متشدد ولا اعتبروه كده بمجرد ما شافوه ملتحي أو شافوها بتغطي
وجهها
واعتبروا إن ده دليل التشدد
ويبدأ الكلام عليهم في كل مكان ومحاربتهم بالقول والفعل
أنا فاكرة وأنا صغيرة كنت ماشية مع واحدة قريبتي فشافت واحدة منتقبه في
وقت مكانش تغطية الوجه منتشرة فلقيتها بتقول يارب توقع على وشها فبقولها
ليه ؟
بتقولي كده .
طيب انتي شوفتي منها حاجة ؟ تعرفيها ؟
قالت : لأه .
قولتلها طيب بتقولي كده ليه ؟
قالت : مش بحبهم وخلاص .
احذروا أن ندخل في قوله : " من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب "
وطبعا مش قصدي من الكلام إن كل واحد ملتحي أو واحدة منتقبة هتبقى من أولياء الله الصالحين وغيرهم لا .
حاشا لله في أخ مش ملتحي أو أخت مش منتقبة عند الله خير من مليون واحد ملتحي ومليون واحدة منتقبة
[b][size=21][b][size=21][b][size=21]لكن غلط اننا ناخد الجميع بذنب اللي أخطؤا [/size][/b][/size][/b][/size][/b]
[b][size=21][b][size=21][b][size=21] يعني مش معنى ان واحد نقول عليه ملتزم أخطا يبقى الكل كده[/size][/b][/size][/b][/size][/b]
[b][size=21][b][size=21][b][size=21] حاجة تانية مهمة لازم نحطها في الاعتبار الشخص نفسه مش معنى انه أخطأ مره انه بقى انسان مش كويس[/size][/b][/size][/b][/size][/b]
[b][size=21][b][size=21][b][size=21] كلنا معرضين للغلط[/size][/b][/size][/b][/size][/b]
[b][size=21][b][size=21][b][size=21] عمر بن الخطاب نفسه قال أخطأ عمر واصابت المرأه[/size][/b][/size][/b][/size][/b]
[b][size=21][b][size=21][b][size=21] بل الرسول صلى الله عليه وسلم ربنا عاتبه في أكثر من موضوع في القرآن[/size][/b][/size][/b][/size][/b]
[b][size=21][b][size=21][b][size=21] مش عاتبه في موقفه من ابن أم مكتوم في سورة عبس ؟[/size][/b][/size][/b][/size][/b]
[b][size=21][b][size=21][b][size=21] وعاتبه في في أسرى بدر ؟[/size][/b][/size][/b][/size][/b]
[b][size=21][b][size=21][b][size=21] وعاتبه في غزوة تبوك وقال له عفا الله عنك لم أذنت لهم ؟[/size][/b][/size][/b][/size][/b]
[b][size=21][b][size=21][b][size=21]
اذن كلنا معرضين اننا نفهم موضوع غلط أو نتصرف في موضوع غلط أو يعدي علينا
حاجة سهوا بسلامة نية واحنا فاكرين انه صح أو نعمل حاجة صح بس الأفضل كنا
نعمل غيرها [/size][/b][/size][/b][/size][/b]
إذن لازم منحكمش بالظاهر الأول نسمع ونشوف اللي قدامنا فعلا صح ولا غلط قبل ما نحكم ، ما نبغضهومش ونعاديهم ويكون فيهم صلاح وتقوى .
وفي الآخر إحنا اللي نخسر ، وننال الحرب من الله والعياذ بالله .
تلاقي ناس في الشغل لو حاولوا يشتغلوا بما يرضي الله ويرفض الرشوة أو يمضي
على شيء مخالف بقى عدو ويحاولوا يجنبوه في الشغل علشان ما يوقفش حالهم
ويعادوه بكل الوسائل .
فنقولهم احذروا أن تدخلوا في قوله : " من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب "
طيب كيف تُنال الولاية ؟
وما تقرب إلى عبدى بشىء أحب إلى مما افترضته عليه.
كذلك يقول عمر بن عبد العزيز رحمه الله : "
ليست تقوى الله بصيام النهار ولا بقيام الليل والتخليط بين ذلك لا ولكن
التقوى أن تُقابل أوامر الله عز وجل بالامتثال والنواهي بالاجتناب"
"وما تقرب إلى عبدي بمثل أداء ما افترضت عليه ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه "
وإذا أحب الله عبده ماذا يحصل ؟ أول شيء يسدده :
"فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به"
أي لا يسمع إلا ما يرضيه "وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَوَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا"
وبصره الذي يبصر به
لا ينظر إلى المحرمات أبدًا
" ورجله التي يمشي بها "
لا تجده يسير في سكة المعصية كأن يذهب إلى ملهى ليلي أو سينما كلام من هذا
القبيل كلا تجده ذاهبًا إلى المسجد ,دار علم , ذاهب لصله أرحام , بر
الوالدين وهكذا في طاعة من الطاعات
"وبصره يبصر به ويده الذي التي يبطش بها "
لا يكون قوة غاشمة لا يستخدم ذلك إلا فى طاعة الله عز وجل و ينصر الحق والدين
" ورجله التي يمشي بها ولئن سألني لأعطينه ولئن استعاذ بي لأعيذنه وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن قبض نفس عبد مؤمن "
لكن في سؤال مهم هنا
هل التردد فى حق الله مثل التردد فى حقنا ؟ أكيد لأه " لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ"
"وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن قبض نفس عبد مؤمن من يكره الموت ولا بد له منه وأنا أكره مساءته ".
ويقول صلى الله عليه وسلم :
"أبغض الناس إلى الله ثلاثة ملحد في الحرم ومبتغ في الإسلام سنةالجاهلية ومطلب دم امرئ بغير حق ليهريق دمه."
انظري إلى قوله صلى الله عليه وسلم: ومبتع فى الاسلام سنه الجاهلية
كفاية كده النهاردة ونكمل المرة الجاية إن شاء الله تعالى في قضية الموالاة والمعادة أو الولاء والبراء
زهرة- Admin
- عدد المساهمات : 163
تاريخ التسجيل : 22/09/2012
مواضيع مماثلة
» من كتاب 200سؤال وجواب في العقيده 11
» من كتاب 200سؤال وجواب في العقيده 15
» من كتاب 200سؤال وجواب في العقيده 12
» من كتاب 200سؤال وجواب في العقيده 13
» من كتاب 200سؤال وجواب في العقيده 1
» من كتاب 200سؤال وجواب في العقيده 15
» من كتاب 200سؤال وجواب في العقيده 12
» من كتاب 200سؤال وجواب في العقيده 13
» من كتاب 200سؤال وجواب في العقيده 1
مــــــــــــــلتقي الدعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــيات الـي الله :: ملتقــــــــــــــي العلــــــــــــــــــوم الشرعيـــــــــــــــــــــــــه :: ~العقيدة والتوحيد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى